حقائق مذهلة عن أصغر مخلوق ستندهش لما يملك من مميزات
الإدراك والوعي وفهم الحقائق عن طريق العقل المجرد أو بطريقة اكتساب المعلومات بإجراء تجربة وتفسير نتائج التجربة أو تفسير خبر، أو من خلال التأمل في طبيعة الأشياء وتأمل النفس أو من خلال الإطلاع على تجارب الآخرين وقراءة استنتاجاتهم؛ إن المعرفة مرتبطة بالبديهة والبحث لاكتشاف المجهول وتطوير الذات وتطوير التقنيات.لذلك فان عين المعرفة هي ملجأ وباب رئيسي لك على العالم
الأحد، 30 سبتمبر 2018
الأربعاء، 26 سبتمبر 2018
الجمعة، 21 سبتمبر 2018
الخميس، 20 سبتمبر 2018
10 أشخاص غيرو مجرى الزمن بذكائهم الحاد
الأربعاء، 19 سبتمبر 2018
أغرب الاديان من صنع الانسان
هنالك مقولة شهيرة حول الأديان
نسمعها منذ الصِغَر وفي كلّ مكان؛ مقولة تجزم بأن الأديان كلها “واحد”، وأن
جميعها تدعو إلى نفس الأمور الأخلاقية، تؤدي في نهاية المطاف إلى نفس
النتيجة كما تحقّق نفس الغاية. المقولة هذه شعبية في أوساط الأديان
السماوية التي تستعملها لتخفيف التوتّر والصراع التاريخي بين أتباعها، كما
أنها المقولة المفضّلة للتيارات الفكرية المادّية والإلحادية التي ترى أن
كلّ الأديان ليست سوى وسيلة للسيطرة على الشعوب وتخديرها. لكن هل جميع
الأديان تقود فعلاً إلى نفس الغاية؟ فلنبحث قليلاً في هذا السؤال المحرّم.
حين ندرس الأديان لا يمكننا سوى
أن نلاحظ أنه هنالك تشابه شكلي كبير بين معظم الأديان حول العالم، لكن هذا
التشابه الشكلي، في رأينا المتواضع، لا يعكس تشابهاً في المضمون بل العكس.
معظم مدارس الحكمة القديمة تعتبر
أنه في زمن الخطوات الأولى للجنس البشري على هذه الأرض، كان الإنسان يمتلك
دين عالمي واحد ضاع مع الوقت في غياهب الصراعات والإنهيارات والفهم
الخاطىء والتشتت الجغرافي للبشر في كافة أصقاع الأرض. تؤمن هذه النظرة بأن
جميع الأديان الحالية تحمل بين طيّاتها القليل من حروف ذاك الدين المنسي،
من دون أن تحمل أي منها حقيقته المطلقة. الفرضية القديمة هذه تعترف
بالاختلاف الكبير بين الأديان لكنها ترى أنه يمكن تجاوز ذلك بإعادة إدراك
الدين القديم الواحدشاهد بالصور مشاهير لهم أشباه عبر التاريخ لن تصدق !
لن تصدق ما تراه / عشرة أشخاص خارقين للطبيعة
علم الخوارق أو علم ما وراء الطبيعة هو علم ظهر في العصر الحديث، يسمى أيضاً بعلم "الباراسيكولوجي" أو علم الميتافيزقيا،
علم ما وراء الطبيعية يختلف كلياً عن باقي العلوم التي تعتمد على أسس وثوابت علمية، فهو يرتبط بظواهر خارقة ولا ترى بالعين المجردة
، فبينما تعتمد كافة العلوم في عصرنا على الحواس الخمس، فهذا العلم الحديث يعتمد على حواس إضافية، حاسة سادسة أو سابعة أو ثامنة أوعاشرة،
فيعرف أيضاً بعلم الأرواح والطاقات الخارقة، فأساس علم الخوارق امتلاك كل إنسان طاقة خارقة غير مرئية يدركها عقله الباطن فقط
أول رجل قد آمن بالتقمص/من هو بوذا؟ شخصيات / عين المعرفة
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)